ماكينة القهوة التركية المزودة بخاصية السكب مباشرة إلى الكوب توفر الاستمتاع بتجربة القهوة التركية المجهزة بشكل مثالي في كل مرة حيث توزع الماكينة الرغوة بالتساوي مع خاصية الطهي البطيء، فهي تمنحك متعة القهوة التركية المجهزة ببطء على الجمر
تمنح مجموعة مختارة من ثلاثة أحجام مختلفة للأكواب. خاصية التنظيف الذاتي بلمسة زر واحدة وإمكانية صب مباشرة إلى الكوب وتنظيف ذاتي وخيار تخمير بطيء ليمنحك تجربة استمتاع بالقهوة التركية فريدة من نوعها
منتج مزود بميزة التخمير البطيء للقهوة التركية ذات المذاق الرائع
قم بإعداد فنجان أو فنجانين من القهوة في 80 ثانية فقط
نظام كشف تلقائي عند ارتفاع نقطة الغليان
كانت القهوة التركية الطريقة الأكثر أصالة وشعبية، للاستمتاع بالقهوة لمئات الملايين من الناس الذين يعيشون في شمال شرق أفريقيا وشبه الجزيرة العربية وآسيا الصغرى. بدأت القهوة تنتشر في جميع أنحاء العالم من هذه المنطقة في القرن السادس عشر. تختلف القهوة التركية عن الأنواع الأخرى من القهوة بعدة طرق. يبدأ تميز القهوة التركية بالطحن ويمر عبر العملية برمتها حتى بعد استهلاكها. يتم تخمير القهوة التركية من أجود أنواع القهوة المطحونة، وبدون تصفية أثناء العملية. للاستمتاع بالقهوة التركية في أفضل حالاتها، يتمّ قطع حبة قهوة واحدة إلى 15,000 إلى 35,000 قطعة، في حين تُقطّع عادةً حبة قهوة واحدة إلى 3,500 قطعة للإسبريسو العادي. وعلى الطريقة التقليدية، يتم تخمير القهوة التركية ببطء في أواني القهوة الصغيرة المصنوعة من النحاس (التي تسمى "الاحتساء" أو "الإبريق") ويتم سكبها يدويا في أكواب القهوة (التي تسمى "فنجان")، والتي يتم إنتاجها خصيصاً لهذا الغرض ومزينة بزخارف. الماء والحلويات، مثل الفواكه المجففة والبهارات التركية، ترافق القهوة التركية عند تقديمها. نظراً لعدم تصفية القهوة أثناء عملية التخمير، يجب الانتظار لبضع دقائق قبل شرب القهوة التركية لتستقر القهوة المطحونة في قاع الكوب. يعتبر شرب القهوة التركية من الطقوس التي يتم الاستمتاع بها بشكل أفضل مع الشركاء وفي بعض الأحيان يتبعها قراءة الفنجان. وكما يقول الشاعر: "ليست القهوة، ولا المقهى هو طول الروح. فالصديق هو ما تبحث عنه الروح، القهوة هي العذر فقط". عند الانتهاء من تحضير القهوة، يتم قلب الكوب رأساً على عقب على الصحن ويترك ليبرد. في بعض الأحيان يمكن وضع عملة معدنية في الأعلى لجعل الكوب يبرد بشكل أسرع. عندما يكون كوب القهوة بارداً بما فيه الكفاية، يفتح شخص آخر غير الشخص الذي يشرب القهوة الكوب، ويبدأ في تفسير الأشكال التي تصنعها القهوة المطحونة الموجودة في الكوب.